ما كان رأيك محمودا بمدحته

مَا كانَ رَأْيُكَ مَحمْوداً بِمِدحتهِ

فَقُلْتُ بَلْ كانَ رَأْيي فيهِ مَحمْودْ

وَوَجّهُهُ شَاهِدٌ يُنبيكَ عن خَبَرِي

وَالبَاءُ في خَبَرِي لَيْسَتْ بِمَوجُودْ