من عادة الجوهر الرسوب

مِن عَادَةٍ الجَوْهَرِ الرُّسُوبُ

فَمَا لأَكْبادِنا تَذُوبُ

مَنْ ذَا رَأَى دُرَّةً سِوَاها

أَكْثَرُ أَصْدافِها القُلُوبُ