واخجلتي وصحائفي سود غدا

واخَجْلتي وَصَحَائفي سُودٌ غَداً

وَصَحَائفُ الأَبْرارِ في إشْراقِ

وَتَوقُعي لِمُوبِّخٍ لي قَائلٍ

أَكَذا تَكونُ صَحَائِفُ الوَرَّاقِ