وخادعتني عن صاحب الشعرة التي

وَخَادعْتَني عن صاحِبِ الشِّعْرةِ التي

بَدَتْ عَلَماً من تَحتِها الرُّمحُ مائِلا

وَتلكَ التي تُدْني السَّعَادَةَ لِلفَتى

فَصَدِّقْ بِها مَن كانَ في النَّاسِ قائِلا

إذا أَقبَلتْ جَاءَتْ تُقادُ بِشَعْرةٍ

وَإنْ أَدبَرَتْ وَلَّتْ تَقُدُّ السَّلاسِلا