ولي عليه أدام الله دولته

وَلي عليهِ أَدامَ اللَّهُ دَولتَهُ

رَسْمٌ سَفَرْتُ بهِ والوَقْتُ قَد أَزِفَا

والمَنحلُ الآنَ قد غنَّى فَأَرْقصني

أَو قالَ مَن قالَ إنَّ الشَّيْخَ قد خَرِفَا

والقَمْحُ أعْشَقُ منهُ أَسْمراً ذهبيَّ الل

ونِ صَيَّرني شَوْقي لَهُ دَنِفَا

وَلَوْ رَأَيتُ بُدُورَ التِّمِّ طالعِةً

وَدَدْتُها أَصبَحتْ في قُفَّتي رُغُفَا