ومن فرط فقري واحتياجي بعدكم

ومِن فَرْطِ فَقْرِي واحتِياجَي بَعدَكُمْ

وَبَذْلُ مُحيًّا بِالحَياءِ مُسَتَّرِ

أَكلْتُ حِماراً طَالَما قدرَ ركِبْتُهُ

كَأَنيَ لَمْ أَسَمعْ بِأَخبارِ خَيْبَرِ