ومهفهف عنى يميل ولم يمل

وَمُهَفْهَفٍ عنّى يَميلُ وَلَمْ يَمِلْ

يَوماَ إليَّ فَقلْتُ مِن فَرْطِ الجَوَى

لِمْ لا تَميِلُ إليَّ يَا غُصْنَ النَّقَا

فَأَجابَ كَيفَ وأَنتَ مِن قَتْلَى الهَوَى