يا سيد الأمراء العبد منتظر

يَا سَيِّدَ الأُمراءِ العَبْدُ مُنْتَظِرٌ

جُودَ المَلِيكِ وَمَوْلانا هُوَ السَّبَبُ

والإنتِظارُ بِقلبي نَارُهُ التَهَبتْ

قُلْ في سِراجٍ بِنارِ الوَعْدِ يَلْتَهِبُ