أفكر في نوى إلفي وصبري

أُفَكِّرُ فِي نَوَى إِلْفِي وَصَبْرِي

وَأَحْمَدُ هِمَّتِي وَأَذُمُّ دَهْرِي

وَمَا قَصَّرْتُ فِي طَلَبٍ وَلَكِنْ

لِرَبِّ النَّاسِ أَمْرٌ فَوْقَ أَمْرِي