أمت مطامعي فأرحت نفسي

أَمَتُّ مَطامِعي فَأَرَحتُ نَفسي

فَإِنَّ النَفسَ ما طَمِعَت تَهونُ

وَأَحيَيتُ القُنوعَ وَكانَ مَيِّتاً

فَفي إِحيائِهِ عِرضٌ مَصونُ

إِذا طَمَعٌ يَحِلُّ بِقَلبِ عَبدٍ

عَلَتهُ مَهانَةٌ وَعَلاهُ هونُ