أمطري لؤلؤا جبال سرندي

أَمطِري لُؤلُؤاً جِبالَ سَرَنديـ

ـبَ وَفيضي آبارُ تَكرورَ تِبرا

أَنا إِن عِشتُ لَستُ أَعدَمُ قوتاً

وَإِذا مُتُّ لَستُ أَعدَمُ قَبرا

هِمَّتي هِمَّةُ المُلوكِ وَنَفسي

نَفسُ حُرٍّ تَرى المَذَلَّةَ كُفرا

وَإِذا ما قَنِعتُ بِالقوتِ عُمري

فَلِماذا أَزورُ زَيداً وَعَمرا