إذا المشكلات تصدين لي

إِذا المُشكِلاتُ تَصَدَّينَ لي

كَشَفتُ حَقائِقَها لِلنَظَر

لِسانٌ كَشَقشَقَةِ الأَرحَبي

ي وَكالحُسامِ اليَمانِيّ الذَكَر

وَلَستُ بِإِمَّعَةٍ في الرِجا

لِ أُسائِلُ هَذا وَذا ما الخَبَر

وَلَكِنَّني مُدرَهُ الأَصغَرَي

نِ جَلّابُ خَيرٍ وَفَرّاجُ شَرّ