تاه الأعيرج واستعلى به الخطر

تاهَ الأُعَيرِجُ وَاِستَعلى بِهِ الخَطَرُ

فَقُل لَهُ خَيرُ ما اِستَعمَلتَهُ الحَذَرُ

أَحسَنتَ ظَنَّكَ بِالأَيّامِ إِذ حَسُنَت

وَلَم تَخَف سوءَ ما يَأتي بِهِ القَدَرُ

وَسالَمَتكَ اللَيالي فَاِغتَرَرتَ بِها

وَعِندَ صَفوِ اللَيالي يَحدُثُ الكَدَرُ