سهرت أعين ونامت عيون

سَهِرَت أَعيِنٌ وَنامَت عُيونُ

في أُمورٍ تَكونُ أَو لا تَكونُ

فَاِدرَأِ الهَمَّ ما اِستَطَعتَ عَن النَفـ

ـسِ فَحِملانُكَ الهُمومَ جُنونُ

إِنَّ رَبّاً كَفاكَ بِالأَمسِ ماكا

نَ سَيَكفيكَ في غَدٍ ما يَكونُ