لقد أصبحت نفسي تتوق إلى مصر

لَقَد أَصبَحَت نَفسي تَتوقُ إِلى مِصرِ

وَمِن دونِها أَرضُ المَهامَه وَالقَفرِ

فَوَاللَهِ لا أَدري أَلِلفَوزِ وَالغِنى

أُساقُ إِلَيها أَم أُساقُ إِلى القَبرِ