وداريت كل الناس لكن حاسدي

وَدارَيتُ كُلَّ الناسَ لَكِن حاسِدي

مُداراتُهُ عَزَّت وَعَزَّ مَنالُها

وَكَيفَ يُداري المَرءُ حاسِدَ نِعمَةٍ

إِذا كانَ لا يُرضيهِ إِلّا زَوالُها