ولولا الشعر بالعلماء يزري

وَلَولا الشِعرُ بِالعُلَماءِ يُزري
لَكُنتُ اليَومَ أَشعَرَ مِن لَبيدِ
وَأَشجَعَ في الوَغي مِن كُلِّ لَيثٍ
وَآلِ مُهَلَّبٍ وَبَني يَزيدِ
وَلَولا خَشيَّةُ الرَحمَنِ رَبّي
حَسِبتُ الناسَ كُلَّهُمُ عَبيدي
- Advertisement -