وما كنت راض من زماني بما ترى

وَما كُنتُ راضٍ مِن زَماني بِما تَرى

وَلَكِنَّني راضٍ بِما حَكَمَ الدَهرُ

فَإِن كانَت الأَيّامُ خانَت عُهودَنا

فَإِنّي بِها راضٍ وَلَكِنَّها قَهرُ