أراني غريبا في دمشق وأهلها

أَراني غَريباً في دِمَشقَ وَأَهلُها

بَصيرونَ بي لَكِن عَمّوا عَن مَحاسِني

فَيا ضَيعَتي فيهِم وَفَضلِيَ ظاهِرٌ

كَأَنّي لَدَيهِم مُصحَفٌ عِندَ باطِني