أين دهائي والهوى طالبي

أَينَ دَهائي وَالهَوى طالِبي

تَيَّمَني حُبُّ أَبي طالِبِ

قُلتُ لَهُ وَالسُقمُ قَد طالَ بي

صِلني بِحَقِّ أَبي طالِبِ