زد علوا يا أيها الملك الأشرف

زِد عُلُوّاً يا أَيُّها المَلِكُ الأش

رَفُ حَتّى تَحوزَ كُلَّ المَمالِك

أَنتَ رِضوانُ لِلعُفاةِ لَدى الجن

نَةِ وَالنارُ لِلعُداةِ وَمالِك

أَنتَ لَو مارَزَتكَ أُسدٌ ضَوار

هَوَتِ الأُسدُ في مَهاوي المَهالِك

لَو أَتانا بَعدَ الرَّسولِ مِنَ اللَ

هِ رَسولٌ لَكُنتَ لا شَكَّ ذَلِك

نَجَّحَ اللَهُ حَيثُ سِرتَ مَساعي

كَ إِلى ما تَرومُهُ وَالمَسالِك