عجبا لأحدب في دمشق وكتبه

عَجَباً لِأَحدَبَ في دَمَشقَ وَكتبه

هُنَّ الكَتائِبُ عثنَ في الحَدباءِ

وَكَأَنَّهُ الزَوراءُ وَالأَقلامُ أَس

همه بِها يفري كُلى الزَوراءِ

آراؤُهُ شُهبُ البزاةِ فَسَل بِها

حَلَباً إِذا اِنقَضَّت عَلى الشَهباءِ

في نِقسِهِ المسوَدُّ أَذهب طرسه ال

مبيَض دَولَة آمِد السَوداءِ