لئن ذم قوم ثقل أرواحنا الذي

لَئِن ذَمَّ قَومٌ ثِقلَ أَرواحِنا الَّذي

بِهِ يَومَ سبتٍ خَرَّ مِن تَحتِنا السَقفُ

فَإِنّا حَمِدنا خِفَّةً في رُؤوسِنا

وَعِندَ الأَذى بِالثِقلِ قَد يُحمَدُ الخِفُّ

ظَللنا بِهِ نَطفو عَلى الماءِ عُوَّماً

وَلا عَجَباً لِلقَرعِ في الماءِ أَن يَطفو