لئن عز أقوام وكانوا أذلة

لَئِن عَزَّ أَقوامٌ وَكانوا أَذِلَّةً

وَصارَ لَهُم مِن بَعدِ فَقرِهِمُ مالُ

فَما ذاكَ بِدعاً في دِمَشقَ لِأَنَّها

تَمَلَّكَها في سالِفِ الدَّهرِ زَبّالُ