لا يفرحن في ذا الزمان بخلعة

لا يَفرَحَن في ذا الزَمانِ بِخِلعَةٍ

والٍ هُوَ المَعزولُ وَالمَصروفُ

هِيَ زينَةٌ تَعلو الجَزورُ فَإِن تَلُح

صِح يا سَمينُ عَلَيهِ يا مَعلوفُ

ما يُطعِمُ الجَزّارُ شاةً حَبَّةً

حُبّاً فَفي تِلكَ الحُبوب حُتوفُ