نصر طبيب ولكن لم يعد أحدا

نَصرٌ طَبيبٌ وَلَكِن لَم يَعُد أَحَداً

إِلا وَساقَ إِلَيهِ طِبُّهُ الأَجَلا

فَظَلَّ يُنشِدُ وَالأَسقامُ تَنهَبُهُ

أَحيا وَأَيسَرُ ما قاسَيتُ ما قَتَلا

كَم قائِلٍ قال لَولاهُ لما وَجَدَت

لَها المَنايا إِلى أَرواحِنا سُبُلا