وما الثلج في كانون يهمي ربابه

وَما الثَلجُ في كانونَ يَهمي رَبابُهُ

مُلِثّاً عَلى هَضبَي سَنيرٍ وَلُبنانِ

بِأَبرَدَ مِن شِعرٍ رَكيكٍ تَلوكُهُ

كَلَوكِ الخَرا فَكَّيكَ يا اِبنَ المُذيتاني

قَريضٌ يَسُدُّ الناسُ مِنهُ أُنوفَهُم

كَأَنَّكَ في تَكتيلِهِ بِنتُ وَردانِ