ولا عيب في اليحموم غير هزاله

ولا عَيبَ في اليَحمومِ غَيرُ هُزالِهِ

عَلَى أَنَّهُ يَومَ الهِياجِ سَمينُ

وكَم مِن عظيمِ الخَلقِ عبلٍ مُوثَّقِ

حواهُ وفيهِ بَعدَ ذاك جُنونُ