أشكو إلى الله قلبا لا قرار له

أَشكو إِلى اللَهِ قَلباً لا قَرارَ لَهُ

قامَت قِيامَتُهُ وَالناسُ أَحياءُ

إِن نالَ مِنكُم وِصالاً زادَهُ سَقماً

كَأَنَّ كُلَّ دَواءٍ عِندَهُ داءُ

كَأَنَّ قَلبِيَ يَومَ البَينِ طارَ بِهِ

مِنَ الرِفاعِ نَجيبُ الساقِ عَدّاءُ