أصبحت لا أرجو ولا أبتغي

أَصبَحتُ لا أَرجو وَلا أَبتَغي

فَضلاً وَلي فَضلٌ هُوَ الفَضلُ

جَدّي نَبِيٌّ وَإِمامي أَبي

وَرايَتي التَوحيدُ وَالعَدلُ