أقعدتنا زمانة وزمان

أَقعَدَتنا زَمانَةٌ وَزَمانٌ

جائِرٌ عَن قَضاءِ حَقِّ الشَريفِ

وَلَئِن ثَقَّلا عَنِ الخِدمَةِ الخَط

وَلَعَن خاطِرٍ إِلَيها خَفيفِ

فَاِقتَصَرنا فيما نُؤَدّي مِنَ العَر

ضِ عَلى الكُتبِ وَالرَسولِ الحَصيفِ

وَالفَتى ذو الشَبابِ يَبسُطُ في التَق

صيرِ عُذرَ الشَيخِ العَليلِ الضَعيفِ