حبيبي ما أزرى بحبك في الحشا

حَبيبِيَ ما أَزرى بِحُبِّكَ في الحَشا

وَلا غَضَّ عِندي مِنكَ أَنَّكَ أَعجَمُ

وَعابَكَ عِندي العائِباتُ ظَوالِماً

وَإِنّي إِذا طاوَعتُهُنَّ لَأَظلَمُ

بِنَفسِيَ مَن يَستَدرِجُ اللَفظَ عُجمَةً

كَما يَمضَغُ الظَبيُ الأَراكَ وَيَبغَمُ