خعلت لك الفرخين يا نصر طعمة

خَعَلتُ لَكَ الفَرخَينِ يا نَصرُ طُعمَةً

فَقُم غَيرَ رِعديدٍ لِنَفسِكَ وَاِقعُدِ

فَإِنِّيَ مَشغولٌ عَنِ الرَأيِ بِالهَوى

وَبِاِبنِ سُريجٍ وَالغَريضِ وَمَعبَدِ