دعوا لي أطباء العراق لينظروا

دَعوا لي أَطِبّاءَ العِراقِ لِيَنظُروا

سَقامي وَما يُغني الأَطِبّاءُ في الحُبِّ

أَشاروا بِريحِ المَندَلِ اللُدنِ وَالشَذا

وَرَدِّ ذَماءِ النَفسِ بِالبارِدِ العَذبِ

يُطيلونَ جَسَّ النابِضينِ ضَلالَةً

وَلَو عَلِموا جَسّوا النَوابِضَ مِن قَلبي