كم عرضوا لي بالدنيا وزخرفها

كَم عَرَّضوا لِيَ بِالدُنيا وَزُخرُفِها

مَعَ الهَلوكِ فَلَم أَرفَع بِها راسا

وَكَيفَ يَقبَلُ رِفدَ الناسِ مُحتَمِلاً

ذُلَّ المَطالِبِ مَن لا يَمدَحُ الناسا