لا تحسبيه وإن أسأت به

لا تَحسَبيهِ وَإِن أَسَأتِ بِهِ

يُرضي الوُشاةَ وَيَقبَلُ العَذَلا

لَو كُنتِ أَنتِ وَأَنتِ مُهجَتُهُ

واشي هَواكِ إِلَيهِ ما قَبِلا