لو كان قرنك من تعز بمنعه

لَو كانَ قِرنُكَ مَن تَعِزُّ بِمَنعِهِ

أَو مَن يُهابُ تَخَمُّطاً وَإِباءَ

سالَت مَحارِمُها عَلَيكَ بِأَوجُهٍ

مِثلِ السُيوفِ مَهابَةً وَضِياءَ