هو سيف دولتنا الذي يوم الوغى

هُوَ سَيفُ دَولَتِنا الَّذي يَومَ الوَغى

يَفري قُلوبَ عُداتِهِ بِفِرِندِهِ

يَعدو بِطَرفٍ إِن جَرَى سَبَقَ الرَدى

وَبِصارِمٍ يَسِمُ الطُلى في غِمدِهِ

جارٍ وَلَكِن رَأيُهُ في جَريِهِ

ماضٍ وَلَكِن عَزمُهُ في حَدِّهِ