ودجى هتكت قناعه

وَدُجىً هَتَكتُ قِناعَهُ

عَن وَجهِ طامِسَةٍ خَفِيَّه

تَسري كَواكِبُهُ إِلى ال

إِصباحِ وَاللَيلُ المَطِيَّه

وَالنَجمُ وَجهُ مُقَبَّلٍ

وَالبَدرُ مِرآةٌ صَدِيَّه