وردنا بها بين العذيب وضارج

وَرَدنا بِها بَينَ العُذَيبِ وَضارِجٍ

تَريكَةَ جونٍ أَسأَرَتها البَوارِقُ

وَقَد ذَعذَعَ اللَيلُ النُجومَ لِغَورِها

كَبَيضِ الأَداحي بَعثَرَتهُ النَقانِقُ