ولرب يوم هاج من طربي

وَلَرُبَّ يَومٍ هاجَ مِن طَرَبي

وَلَقَد يَضيقُ بِغيرِهِ ذَرعي

مِن مَنظَرٍ حَسَنٍ وَمِن نَغَمٍ

نَدعوهُ قَيدَ العَينِ وَالسَمعِ

لَمّا أَظَلَّ اللَيلُ مَجلِسَنا

طُعِنَ الدُجى بِأَسِنَّةِ الشَمعِ