ولي كبد من حب ظمياء أصبحت

وَلي كَبِدٌ مِن حُبِّ ظَمياءَ أَصبَحَت

كَذي الجُرحِ يُنكى بَعدَما رَقَأَ الدَمُ

أَصابَ الهَوى قَلباً بَعيداً مِنَ الهَوى

وَما كُلُّ مَن يَبغي السَلامَةَ يَسلَمُ

أُجَمجِمُ عَن عَوّادِ قَومِيَ عِلَّتي

وَحُبُّكُمُ ذاكَ الدَخيلُ المُجَمجَمُ