يا دهر ماذا الطروق بالألم

يا دَهرُ ماذا الطُروقُ بِالأَلَمِ

حامٍ لَنا عَن بَقِيَّةِ الكَرَمِ

إِن كُنتَ لا بُدَّ آخِذاً عِوَضاً

فَخُذ حَياتي وَدَع حَيا الأُمَمِ

لا دَرَّ دَرُّ السَقامِ كَيفَ رَمى

طَبيبَ آمالِنا مِنَ السَقَمِ