ألا إنما الداء العياء مرامنا

أَلا إِنَّما الداءُ العَياءُ مَرامُنا

أَموراً تُواتي غَيرَنا وَهوَ أَخرَقُ

وَتَزدادُ شَرّاً أَن نَرومَ صَغيرَها

فَكَيفَ عَظيمُ الأَمرِ فيها يُوَفَّقُ