وأذعر كلاباً يقود كلابه

وَأَذعَرَ كَلاّباً يَقودُ كِلابَهُ

وَمَرجَةُ لَمّا اِقتَبِسها بِمِقنَبِ

يا صاحِبَيَّ أَلا لا حَيَّ بِالوادي

إِلاّ عَبيدٌ وَآمٌ بَينَ أَذوادِ

أَتَنظُرانِ قَليلاً رَيثَ غَفلَتِهِم

أَم تَعدُوانِ فِإِنَّ الريحَ لِلعادي