حمدت إلهي والزمان ذممته

حمدتُ إلهي والزمانَ ذممتُهُ

فقد طالَما أغرى بقلبي البلابِلا

وعنديَ من لؤمِ الزمانِ دقائقٌ

أُعِدُّ لها من فضلِ ربي جلائلا