لما بعثت فلم تسعف مطالبتي

لما بعثتُ فلم تُسْعِفْ مطالَبتي

وأمْعَنَتْ نارُ شوقي في تلهُّبِها

ولم أجِدْ حيلةً تُبْقي على رَمَقي

قبَّلتُ عينَ رسولي إذ رآك بها