هي القناعة فالزمها تعش ملكا

هي القناعةُ فالزَمْها تعِشْ ملكاً

لو لم يكنْ منكَ إلاّ راحةُ البدنِ

وانظُرْ إلى مالكِ الدنيا بأجْمعِها

هل راحَ منها بغيرِ القُطْنِ والكفنِ