ومهفهف فتن الإله عباده

ومُهَفْهَفٍ فَتَنَ الإِلهُ عبادَهُ

إذ ساقَ حسنَ العالمينَ إليهِ

فكأنَّ بابلَ أصْبَحَتْ في طَرْفِهِ

وكأنَّما الأهوازُ في شفتيهِ

وكأنَّ توقيعَ الرئيسِ مسافرٍ

في عُرْضِ عارضِهِ يلوحُ عليهِ