يا ظبية القاع بين الضال والسمر

يا ظَبيَةَ القاعِ بَينَ الضال وَالسَمرِ

من كانَ أَغراكِ بالإِعراضِ وَالخَفَرِ

نَظَرتُ يَومَ مروراتٍ فأقصَدَني

سَهمٌ من الوَحشِ راميه مِنَ البَشَرِ

قَد كُنتُ أَعجَب من قول مَضى قدر

فمنذ ذَلِك قَد آمنتُ بِالقَدرِ